فترة النفاس هي فترة يعود فيها الجسم لحالته قبل الولادة بل و قبل الحمل وبالتالي فهي تعتبر فترة نقاهة يستعيد فيها الجسد هيئته ونشاطه وتلتئم الجروح وبالنسبة للأمهات التي ترضعن أطفالهن رضاعة طبيعية فذلك يزيد مين العبء على الجسد ولهذا فإن الغذاء الصحي يساعد الأم في هذه الفترة المهمة من حياتها.
وهناك عناصر مهمة في الغذاء يجب أن تتأكد الأم من أنها تحصل عليها بكميات كافية من أجل صحتها وصحة المولود ومن أهم هذه العناصر الألياف الطبيعية الموجودة في الخضار والبقول فهذه الألياف تمنع الإمساك ومشاكله وهي مشكلة تعاني منها الكثير من الأمهات.
والكالسيوم أيضا من أهم العناصر لأن الأم تفرزه بغزارة في الحليب وبالتالي فستحتاج لتعويضه حتى لا تضعف الأسنان والعظام فيجب إن تأخذ الأم كفايتها من الحليب ومشتقاته كما إنها قد تحتاج للاستمرار على المكملات الغذائية طوال فترة الرضاعة و الأيودين أيضا من العناصر الهامة والتي تحتاجها الأم بكميات أعلى في فترة الرضاعة فهو مهم لنمو الطفل والكثير من ملح الطعام يضع فيه المصنعون مادة الأيودين ولكن يجب التأكد من ذلك.
تكثر الأمهات أحيانا من السكريات والدهون للمساعدة في در الحليب ولكن ذلك قد يؤدي إلى زيادة الوزن وهو حِمل شديد على البنكرياس وبالتالي على التحكم في نسبة السكر في الدم ويُنصح أكل النشويات البطيئة الامتصاص الموجودة في البطاطا وقرع العسل واليقطين كما ينصح بالدهون الصحية الموجودة في زيت الزيتون واللب والسمسم والتأكد من أن الطعام به بين 70 إلى 150 جرام من البروتين يوميا.
أما الحلبة في المشروبات أو المأكولات فهناك أبحاث كثيرة أظهرت أنها مفيدة لدر الحليب والتمر أيضا من المأكولات التي تساعد على زيادة إفراز الحليب.
ستحتاج الأم في فترة النفاس شرب الكثير من الماء وستحتاج للمساعدة من أهلها لتعود بصحتها ونشاطها.
وهناك عناصر مهمة في الغذاء يجب أن تتأكد الأم من أنها تحصل عليها بكميات كافية من أجل صحتها وصحة المولود ومن أهم هذه العناصر الألياف الطبيعية الموجودة في الخضار والبقول فهذه الألياف تمنع الإمساك ومشاكله وهي مشكلة تعاني منها الكثير من الأمهات.
والكالسيوم أيضا من أهم العناصر لأن الأم تفرزه بغزارة في الحليب وبالتالي فستحتاج لتعويضه حتى لا تضعف الأسنان والعظام فيجب إن تأخذ الأم كفايتها من الحليب ومشتقاته كما إنها قد تحتاج للاستمرار على المكملات الغذائية طوال فترة الرضاعة و الأيودين أيضا من العناصر الهامة والتي تحتاجها الأم بكميات أعلى في فترة الرضاعة فهو مهم لنمو الطفل والكثير من ملح الطعام يضع فيه المصنعون مادة الأيودين ولكن يجب التأكد من ذلك.
تكثر الأمهات أحيانا من السكريات والدهون للمساعدة في در الحليب ولكن ذلك قد يؤدي إلى زيادة الوزن وهو حِمل شديد على البنكرياس وبالتالي على التحكم في نسبة السكر في الدم ويُنصح أكل النشويات البطيئة الامتصاص الموجودة في البطاطا وقرع العسل واليقطين كما ينصح بالدهون الصحية الموجودة في زيت الزيتون واللب والسمسم والتأكد من أن الطعام به بين 70 إلى 150 جرام من البروتين يوميا.
أما الحلبة في المشروبات أو المأكولات فهناك أبحاث كثيرة أظهرت أنها مفيدة لدر الحليب والتمر أيضا من المأكولات التي تساعد على زيادة إفراز الحليب.
ستحتاج الأم في فترة النفاس شرب الكثير من الماء وستحتاج للمساعدة من أهلها لتعود بصحتها ونشاطها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المراجع
Farebrother, J., Naude, C.E., Nicol, L., Sang, Z., Yang, Z., Jooste, P.L., Andersson, M. and Zimmermann, M.B., 2018. Effects of iodized salt and iodine supplements on prenatal and postnatal growth: a systematic review. Advances in nutrition, 9(3), pp.219-237.
Khan, T.M., Wu, D.B.C. and Dolzhenko, A.V., 2018. Effectiveness of fenugreek as a galactagogue: A network meta‐analysis. Phytotherapy Research, 32(3), pp.402-412.